
المكافآت تعزز العادات عن طريق ربط الشعور الإيجابي بأداء الروتين. يجب أن تكون المكافآت فورية أو قريبة من أداء العادة، وأن تكون ممتعة ومحفزة بالنسبة لك.
الرياضة ليست مُجرّد وسيلة للحفاظ على اللِّيَاقَة البدنية، بل هي استثمار في صحتك ورفاهيتك العامة، ما ينعكس إيجابًا في أدائك في جميع مجالات الحياة.
المرونة في التعديل تمنع الشعور بالجمود وتسمح لك بالتكيف مع التغيرات، مما يضمن استمرارية النمو والتطور الشخصي والمهني على المدى الطويل.
لا تدع الكمال يكون عدو الجيد. الهدف هو الاستمرارية، وليس المثالية المطلقة في كل مرة.
دقائق الطبيعة تُعيد ضبط جهازك العصبي بسرعة. اقترنها ببعض الأنفاس البطيئة، وستحصل على تمرين تأملي صغير الحجم يُمكنك تطبيقه في أي مكان.
اقرأ أيضًا: خمس عادات يومية بسيطة ستغيّر حياتك نحو الأفضل
أرسل رسالة شكر من سطرين، وانتظر المصعد، وقدم إطراءً صادقًا. تُضفي اللفتات الصغيرة البهجة على أيام الآخرين - وحياتك أيضًا. تُطلق اللحظات الاجتماعية الإيجابية مشاعر إيجابية تُذكرك بأنك جزء من شبكة إنسانية أكبر.
ستتمكن من التعامل مع القلق والتوتر والتخلص من كل المخاوف التي بداخلك من خلال تدوين اليوميات، اكتب على ورق كل ما يدور في عقلك من الأمور التي تجعلك سعيدًا أو حتى الأمور التي تزعجك، حيث أن إخراج الأفكار الموجودة داخل عقلك سيجعلك تشعر بالراحة النفسية بشكل لا يصدق.
تُعدّ القراءة من أهم العادات التي تقود للنجاح. فهي تُوسّع مداركك وتُثري معرفتك، وتُساعدك على تطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي.
ابنِ أيامك على مهارات يمكنك تكرارها، ولن تحصل على أيام جيدة فحسب، بل ستحصل على اتجاه جيد. اجعل الأمر بسيطًا، وإنسانيًا، واستمر.
احرص دائمًا على التطوير من نفسك من خلال تعلم أشياء جديدة مثل تعلم اللغات أو تعلم مهارة معينة، حيث سيساعدك ذلك على زيادة ثقتك بنفسك وتوسيع مداركك.
حافظ على المثابرة حتى في تفاصيل إضافية الأيام التي تشعر فيها بالإحباط أو قلة الدافع. تذكر دائمًا لماذا بدأت هذه الرحلة وما هي الفوائد التي تنتظرك.
إن قلبت عينيك ممتعضًا عندما قرأت الساعة الخامسة، لا بأس. لا حاجة لنا في القفز مرّةً واحدة؛ ابدأ بأن تضبط المنبه على ساعةٍ أبكر من التي اعتدت عليها وأبكر في اليوم التالي بالتدريج.
ومثال على ذلك، ما هو أول شيء تفعليه كلَّ صباح عندما تستيقظين؟ هل تنظفين أسنانك؟ تذهبين إلى الحمام؟ أو تعدين فنجاناً من القهوة؟